حِزْبُ التَّعَوُّذْ
اِلَى حَضْرَةِ النَّبِىِّ الْمُصْطَفٰى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ الصَّالِحِيْنَ وَاْلاَوْلِيَاءِ الْعَارِفِيْنَ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ الاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ الصَّالِحِيْنَ وَاْلاَوْلِيَاءِ الْعَارِفِيْنَ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
بِسْمِ اللّٰهِ الَّرحْمٰنِ الرَّحْيْمِ.
خَطْهٍ بَطْهٍ كَشْلَفٍ طٰهٰ طٰهٰ اَهْيًا شَرَاهِيًا بِمُسْتَتِرٍ بِرَقِيْلٍ لَشْطَ هَطَ، نَزَلَ غَضَبُ الرَّبِّ وَاَحْرَقَ مَرَدَةُ الْجِنِّ وَالشَّيَاطِيْنِ بِفَضْلِ بِسْمِ اللّٰهِ الَّرحْمٰنِ الرَّحْيْمِ وَاِنْ تَعُدُّوْا نِعْمَةَ اللّٰهِ لاَتُحْصُوْهَا. وَقَضٰى رَبُّكَ اَنْ لاَتَعْبُدُوْا اِلاَّ اِيَّاهُ نَنْزِيْلاً مِمَّنْ خَلَقَ اْلاَرْضَ وَالسَّمٰوَاتِ الْعُلَى الرَّحْمٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىْ يَوْمَ لاَيَنْفَعُ مَالٌ وَلاَبَنُوْنَ اِلاَّ مَنْ اَتَى اللّٰهِ بِقَلْبِ سَلِيْمٍ.
اِئْتِيَا طَوْعًا اَوْكَرْهًا قَالَتَا اَتَيْنَا طَاَئِعِيْنَ ×3
وَفِى السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوْعَدُوْنِ اَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمْ ×10
رَبِّ اَعُوْذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيْنِ وَاَعُوْذُ بِكَ رَبِّ اَنْ يَحْضُرُوْنَ ×3
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِــ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. اللّٰهُمَّ اِنَّكَ سَلَطْتَ عَلَيْنَا شَيْطَانَا عَدُوًّا لَنَا بَصِيْرًا بِعُيُوْبِنَا مُطَّلِعًا عَلَى عَوْرَاتِنَا يَرَانَا هُوَ وَقَبِيْلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَنَرَاهُمْ.
اللّٰهُمَّ فَاَيِّسْهُ مِنَّا كَمَا اَيَّسْتَهُ مِنْكَ وَقَنِّطْهُ كَمَا قَنَّطْتَهُ مِنْ عَفْوِكَ وَبَاعِدْنَا بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ كَمَا بَاعَدْتَهُ مِنْ جَنَّتِكَ بِرَحْمَتِكَ يَآاَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ.
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
اللّٰهُمَّ يَادَلِيْلَ الْمُتَحَيِّرِيْنَ وَيَاغِيَاثَ الْمُسْتَحْضِرِيْنَ وَيَاخَيْرَ النَّاصِرِيْنَ بِحَقِّ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ بِرَحْمَتِكَ يَآاَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ.
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
خَطْهٍ بَطْهٍ كَشْلَفٍ طٰهٰ طٰهٰ اَهْيًا شَرَاهِيًا بِمُسْتَتِرٍ بِرَقِيْلٍ لَشْطَ هَطَ، نَزَلَ غَضَبُ الرَّبِّ وَاَحْرَقَ مَرَدَةُ الْجِنِّ وَالشَّيَاطِيْنِ بِفَضْلِ بِسْمِ اللّٰهِ الَّرحْمٰنِ الرَّحْيْمِ وَاِنْ تَعُدُّوْا نِعْمَةَ اللّٰهِ لاَتُحْصُوْهَا. وَقَضٰى رَبُّكَ اَنْ لاَتَعْبُدُوْا اِلاَّ اِيَّاهُ نَنْزِيْلاً مِمَّنْ خَلَقَ اْلاَرْضَ وَالسَّمٰوَاتِ الْعُلَى الرَّحْمٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىْ يَوْمَ لاَيَنْفَعُ مَالٌ وَلاَبَنُوْنَ اِلاَّ مَنْ اَتَى اللّٰهِ بِقَلْبِ سَلِيْمٍ.
اِئْتِيَا طَوْعًا اَوْكَرْهًا قَالَتَا اَتَيْنَا طَاَئِعِيْنَ ×3
وَفِى السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوْعَدُوْنِ اَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمْ ×10
رَبِّ اَعُوْذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيْنِ وَاَعُوْذُ بِكَ رَبِّ اَنْ يَحْضُرُوْنَ ×3
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِــ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. اللّٰهُمَّ اِنَّكَ سَلَطْتَ عَلَيْنَا شَيْطَانَا عَدُوًّا لَنَا بَصِيْرًا بِعُيُوْبِنَا مُطَّلِعًا عَلَى عَوْرَاتِنَا يَرَانَا هُوَ وَقَبِيْلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَنَرَاهُمْ.
اللّٰهُمَّ فَاَيِّسْهُ مِنَّا كَمَا اَيَّسْتَهُ مِنْكَ وَقَنِّطْهُ كَمَا قَنَّطْتَهُ مِنْ عَفْوِكَ وَبَاعِدْنَا بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ كَمَا بَاعَدْتَهُ مِنْ جَنَّتِكَ بِرَحْمَتِكَ يَآاَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ.
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
اللّٰهُمَّ يَادَلِيْلَ الْمُتَحَيِّرِيْنَ وَيَاغِيَاثَ الْمُسْتَحْضِرِيْنَ وَيَاخَيْرَ النَّاصِرِيْنَ بِحَقِّ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ بِرَحْمَتِكَ يَآاَرْحَمَ الرَّحِمِيْنَ.
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
Dikutib dari Majmu'atul Ahzab KH. M. Faishol
Untuk mengamalkan hizib ini harus dengan izin guru/syaikh. Semoga bermanfaat bagi shobat...
No comments:
Post a Comment