Rotib Al-Hadad adalah himpunan ayat-ayat Al-Qur’anul Karim, zikir dan do’a yang lazim diwiridkan dengan istiqomah sebagai bentuk ibadah untuk mendekatkan diri kepada Allah swt, dengan mengharap ridlonya, agar dilindungi dari semua hal yang berbahaya, dimudahkan segala urusan dan diberi kebahagiaan dunia hingga akhirat.
Shobat khoir ... berikut ini adalah Rotib Al-Hadad semoga bermanfaat bagi yang membutuhkan.
راتب الحدّاد
1اِلىَ حَضْرَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ اللّٰهِ بْنِ عَلَوِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ نِالْحَدَّادِ رَضِىَ اللّٰهُ عَنْهُ. اَلْفَاتِحَةَ .×1
2اَللّٰهُ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ. لاَتَأْ خُذُهُ سِنَةٌ وَّلاَنَوْمٌ لَهُ مَا فِى السَّمٰوَاتِ وَمَا فِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيِهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوَاتَ وَاْلاَرْضِ وَلاَيَؤُدُّهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.
3اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلآَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَنُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُسُلِهِ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لاَيُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَتُؤَخِذْنَآ اِنْ نَسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَا لاَطَاقَةَ لَنَا بِهِ. وَاعْفُ عَنَّا وَغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
4لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ وَحْدَهُ لاَشَرِ يْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.×3
5سُبْحَانَ اللّٰهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَلاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ وَاللّٰهُ اَكْبَرُ.×3
6سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْمِ .×3
7رَبَّنَا اغْفِرْلَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَابُ الرَّحِيْمُ . × 3
8اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. × 3
9اَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللّٰهِ التَّامَّةِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ .×3
10بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِى لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِى اْلاَرْضِ وَلاَفِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ اْلعَلِيْمُ .×3
11رَضِيْنَا بِاللّٰهِ رَبًّا وَبِاْلاِسْلاَمِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَّبِيًّا. ×3
12بِسْمِ اللّٰهِ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللّٰهِ .×3
13آمَنَّا بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ اْلآخِرِ تُبْنَا اِلَى اللّٰهِ بَاطِنًا وَّظَاهِرًا.× 3
14يآرَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِى كَانَ مِنَّا .×3
15يآذَاالْجَلاَلِ وَاْلاِكْرَامِ اَمِتْنَا عَلَىدِيْنِ اْلإِسْلاَمِ×7
16يآقَوِيُّ يآمَتِيْنُ اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ .×5
17اَصْلَحَ اللّٰهُ اُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَّفَ اللّٰهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ × 3
18يآعَلِيُّ يآكَبِيْرُ يآعَلِيْمُ يآقَدِيْرُ يآسَمِيْعُ يآبَصِيْرُ يآلَطِيْفُ يآخَبِيْرُ .×3
19يآفَارِجَ الْهَمِّ يآكَاشِفَ الْغَمِّ يآمَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ .×3
20اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ رَبَّ الْبَرَايَا اَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ مِنَ الْخَطَايَا .×4
21لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ .×25
22مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللّٰهِ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ رَضِىَ اللّٰهُ تَعَالَى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَاهِرِيْنَ وَاَصْحَابِهِ الاكَرَمِيْنَ الْمُهْتَدِيْنَ وَاَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ اُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
23ممباجا سورة الاخلاص دان المعوّذتين .×3
24هديّة :
اِلىَ رُوْحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ الْقُطْبِ الشَّهِيْرِ اَلْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ بَاعَلَوِيٍّ اِنَّ اللّٰهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِ فِى الْجَنَةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِ وَاَسْرَارِهِ وَاَنْوَارِهِ وَعُلُوْمِهِ وَنَفَحَاتِهِ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ...
ثُمَّ اِلىَ أَرْوَاحِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ اَيْنَمَا كَانُوا مِنْ مَشَارِقِ اْلاَرْضِ اِلىَ مَغَارِبِهَا اِنَّ اللّٰهَ يُحْمِيْناَ بِحِمَايَتِهِمْ وَيُمِدُّنَا بِمَدَدِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ...
ثُمَّ اِلىَ أَرْوَاحِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ الْكَبِيْرِ الْقُطْبِ الشَّهِيْر اْلَحَبِيْبِ عَبْدِ اللّٰهِ بْنِ عَلَوِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ نِالْحَدَّادِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا اٰلِ بَاعَلَوِيِّ . اِنَّ اللّٰهَ يُعْلِى دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِهِمْ وَاَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ. اَلْفَاتِحَةَ ...
اِنَّ اللّٰهَ يُغِيْثُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيُفَرِّجُ عَلَى الْمُسْلِمِيْنَ وَيَشْفِى اَمْرَاضَ الْمُسْلِمِيْنَ بِالْعَافِيَّةِ وَيُغَزِّرُ اَمْطَارَهُمْ وَيُرَخِّصُ اَسْعَارَهُمْ وَيُصْلِحُ سَلاَطِنَهُمْ وَيَكْفِيْهِمْ شَرَّ الْفِتَنِ وَالْبَلِيَّاتِ وَالْمِحَنِ مَاظَهَرَ مِنْهَا وَمَابَطَنَ وَالْحُجَّاجَ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْغَزَّاةَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ اَجْمَعِيْنَ اِنَّ اللّٰهَ يُسْحِبُهُمُ. السَّلاَمَةَ وَيَرُدُّهُمْ اِلَى اَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ اٰمِنِيْنَ غَانِمِيْنَ وَاِيَّانَا فِى خَيْرٍ وَّلُطْفٍ وَّعَافِيَّةٍ .
وَاِلَى اَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْكُمْ وَاَمْوَاتِنَا وَاَمْوَاتِكُمْ
وَاَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ اَجْمَعِيْنَ. وَاِلَى اَرْوَاحِ مَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِنَا فِى الدِّيْنِ أَيْنَمَا كَانُوْا مِنْ مَشَارِقِ اْلأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا اِنَّ اللّٰهَ يَتَغَثَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُمْ الْجَنَّةَ وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنِى فِى خَيْرٍ وَّلُطْفٍ وَّعَافِيَّةٍ وَاِلىَ حَضْرَةِ النَّبِيِ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. اَلْفَاتِحَةَ ...
الدعاء بعد اَلْفَاتِحَةِ:
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا يُّواَفِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهْ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَهْلِ بَيْتِهِ وَسَلِّمَ. اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ ألْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ وَالسَّبْعِ الْمَثَانِى اَنْ تَفَتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَّاَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ وَّاَنْ تَجْعَلَنَا مِنْ اَهْلِ الْخَيْرِ وَاَنْ تُعَامِلَنَا مُعَامِلَتَكَ ِلاَهْلِ الْخَيْرِ وَاَنْ تَحْفَظَنَا فِى اَدْيَانِنَا وَاَنْفُسِنَا وَاَوْلاَدِنَا وَاَهْلِنَا وَاَصْحَابِنَا وَاَحْبَابِنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَّفِتْنَةٍ وَّبُؤْسٍ وَّضَيْرٍ اِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ وَّمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ وَّمُعْطٍ لِّكُلِّ خَيْرٍ يآاَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ وَصَلَّى اللّٰهُ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
1 اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ .×3
2يآعَالِمَ السِّرِّمِنَّا لاَتَهْتِكِ السِّتْرَعَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا .×3
3يآاللّٰهُ بِهَا يآاللّٰهُ بِهَا يآاللّٰهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ .×3
4يآلَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَآعَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يآخَبِيْرًا بِخَلْقِهِ اُلْطُفْ بِنَا آلَطِيْفُ يآعَلِيْمُ يآخَبِيْرُ .×3
5يآلَطِيْفًا لَّمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلْ اِنَّكَ لَطِيْفٌ لَّمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ .×3
6جَزَى اللّٰهُ عَنَّا سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَنَّا خَيْرًا جَزَى
اللّٰهُ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَنَّا مَا هُوَ اَهْلُهُ .×3
7ممباجا صلوات ليما بلاس دي اوالى دعان :
اِنَّ اللّٰهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِىِّ يآاَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا
1اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَفْضَلِ عِبِيْدِكَ وَاَكْمَلِ رَسُوْلِكَ دَعَى اِلَى تَوْحِيْدِكَ الذِى اَكْرَمْتَهُ بِخِطَابِكَ وَدَعْوَتَهُ اِلَى حَضَائِرِ اقْتِرَابِكَ وَجَعَلْتَهُ اَصْفَى اَصْفِيَائِكَ وَاَحَبَّ اَحْبَابِكَ صَلاَةً تُنْقِذْنِى بِهَا مِنْ حَيْرَتِى وَتَشْفِنِى بِهَا مِنْ عِلَّتِى وَتُصْلِحُ بِبَرَكَتِهَا قَوْلِى وَفِعْلِى وَعَمَلِى وَنِيَّتِى.
2اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْمُتَحَرِّكَاتِ وَالسَّوَاكِنِ وَعَدَدَ مَا كَانَ وَمَا هُوَ كَائِنْ.
3اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَجْمَعُ لَنَا بِهَا الشَمْلَ وَتُعَامِلَنَا بِبَرَكَتِهَا بِمَا اَنْتَ لَهُ اَهْلُ.
4اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَكْرَمِ الدَّعَاةِ اِلَى سَبِيْلِكَ وَاَشْرَفِ الْمُبَلِّغِيْنَ لِتَنْزِيْلِكَ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ وَحَبِيْبِكَ وَخَلِيْلِكَ الَّذِى اَخْتَرْتَهُ مِنْ خَلْقِكَ اَجْمَعِيْنَ وَاَرْسَلْتَهُ شَاهِدًا وَّمُبَاشِرًا وَّنَذِيْرًا لِلْعَالِمِيْنَ صَلاَةً تَجَلُوابِهَا دَرَنِى وَتُصْلِحُ بِهَا سِرِّى وَعَلَنِى وَتُفَرِّجُ بِهَا كُرَبِى وَتَذْهَبُ بِهَا حُزْنِى وَتَرْحَمُنِى بِهَا يَوْمَ اُدْرَجُ فِى كَفَنِى.
5اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدِ نِالْحَبِيْبِ الْكَرِيْمِ ذِى الْخُلُقِ الْعَظِيْمِ وَالْقَلْبِ الرَّحِيْمِ الْهَادِى اِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيْمِ.
6اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ
سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ نُّقْطَةِ الْعِلْمِ الَّتِى مَيَّزَتِ الْحُرُوْفُ وَشَكْلَةِ الْحِكْمَةِ الَّتِى وَجَبَ عِنْدَهَا الوُقُوْفُ.
7اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ اَكْرَمِ عِبَادِكَ عَلَيْكَ وَاَقْرَبِهِمِ زُلْفَى لَدَيْكَ وَارْضَاهُمْ عِنْدَكَ وَاَحَبِّهِمْ اِلَيْكَ.
8اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ الَّذِى بَعَثْتَهُ بِمَكَارِمِ اْلاَخْلاَقِ صَلاَةً تُهَوِّنُ عَلَيْنَا بِهَا كُرَبَ السِّيَاقِ وَتَحْفَظُنَا بِهَا مِنْ هَوْلِ يَوْمِ التَّلاَقِ وَتَدْفَعُ عَنَّا بِهَا مِنَ البَلاَءِ مَا يُطَاقُ وَمَا لاَيُطَاقُ.
9اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنِيْلُهَا بِهَا الْحُسْنَيَيْنِ وَتَجْمَعُ لَنَا بِبَرَكَتِهَا بَيْنَ السَّعَادَةِ الدَّارَيْنِ.
10اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَشْقِى بِهَا الْعِلَلَ وَتَقَبَّلُ بِهَا العَمَلَ وَتَخْفَظُنَا بِبَرَكَتِهَا مِنَ الزَّيْغِ وَالزَّلَلِ وَتُؤْمِنُنَا بِهَا يَوْمَ الْوَجَلِ وَتَكْشِفُ بِهَا عَنَّا مِنَ الْبَلاَءِ مَا نَزَلَ.
11اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَرْزُقُنَا بِهَا اْلاِسْتِعَدَادَ لِيَوْمِ الْمَعَادِ وَتَنْظِمُنَا بِهَا فِى سِلْكِ الْخَوَاصِ مِنَ الْعِبَادِ وَتَبَارَكَ لَنَا بِهَا فِى اْلاَهْلِ وَالْمَالِ وَاْلاَوْلاَدِ وَتَحْفَظُنَا بِبَرَكَتِهَا مِنْ اَهْوَالِ يَوْمِ التَّنَادِ.
12اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً يَّسْرِى سِرُّهَا فِى جُزْئِيَاتِى وَكُلِّيَتِى وَتَظْهَرُ بِبَرَكَتِهَا فِى حَرَكَاتِى وَسَكَنَاتِى.
13اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُصْلِحُ بِهَا شَأنِى وَتَخْفَظُ بِبَرَكَتِهَا اِيْمَانِى وَتُنَوِّرُبِهَا وَجْهِى وَجَنَانِى وَتَعْصِمُ بِهَا عَنْ خَطَاءِ لِسَانِى.
14اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلاَةً تَغْفِرُ بِهَا ذُنُوْبِى وَتَغْسِلُ بِهَا حُوْبِى وَتَكْشِفُ بِهَا اَحْزَانِى وَكُرُوْبِى وَتَمْلِى بِهَا مِنْ بِحَارِ كَرَمِكَ ذُنُوْبِى.
15اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اٰلِ سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ اْلاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاٰلِ هِمْ وَصَحْبِهِمْ وَالتَّابِعِيْنَ وَعَلَى الْمَلاَئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُؤْمِنِيْنَ اِنَّ رَبَّنَا حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ. وَآخِرُ دَعْوَانَا اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
16دي توتوف دعان باجائن :
اَللّٰهُ شَاهِدِى اَللّٰهُ حَاضِرِى اَللّٰهُ مُطَلِعٌ عَلَيَّ .×7
Untuk mengamalkanya cukup mengikuti amalan tersebut sekali di Ponpes Nahrul 'Ulum Purbosuman Ponorogo.
Di nukil dari kitab Majmu'ah Al-Aurodi Al-Yaumiyati As-Syarifah.
Wa Allohu 'Alam.
No comments:
Post a Comment