Friday, 21 July 2017

Hizib Imam Nawawi

Shobat khoir ... berikut ini adalah Hizib Imam Nawawi semoga bermanfaat bagi yang membutuhkan.
حِزْبُ اْلاِمَامِ النّوَاوِى

اِلَى حَضْرَةِ النَّبِىِّ الْمُصْطَفٰى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى الِٰهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلاَدِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
ثُمَّ اِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا اَبِى بَكْرٍ وَسَيِّدِنَا عُمَرَ وَسَيِّدِنَا عُثْمَانَ وَسَيِّدِنَا عَلِيٍّ رَضِىَ اللّٰهُ عَنْهُمْ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ اَوْلِيَاءِ اللّٰهِ خُصُوْصًا سُلْطَانَ اْلاَوْلِيَاءِ شَيْخَ عَبْدَ الْقَادِرِ الْجِيْلاَنِى وَالشَّيْخِ اْلاِمَامِ النَّوَاوِى شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ ...
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. بِسْمِ اللّٰهِ. (اللّٰهُ اَكْبَرُ ×3) اَقُوْلُ عَلَى نَفْسِى وَعَلَى دِيْنِى وَعَلَى اَهْلِى وَعَلَى اَوْلاَدِى وَعَلَى مَالِى وَعَلَى اَصْحَابِى وَعَلَى اَدْيَانِهِمْ وَعَلَى اَمْوَالِهِمْ اَلْفَ بِسْمِ اللّٰهِ (اللّٰهُ اَكْبَرُ ×3) اَقُوْلُ عَلَى نَفْسِى وَعَلَى دِيْنِى وَعَلَى اَهْلِى وَعَلَى اَوْلاَدِى وَعَلَى مَالِى وَعَلَى اَصْحَابِى وَعَلَى اَدْيَانِهِمْ وَعَلَى اَمْوَالِهِمْ اَلْفَ اَلْفِ بِسْمِ اللّٰهِ. (اللّٰهُ اَكْبَرُ ×3) اَقُوْلُ عَلَى نَفْسِى وَعَلَى دِيْنِى وَعَلَى اَهْلِى وَعَلَى اَوْلاَدِى وَعَلَى مَالِى وَعَلَى اَصْحَابِى وَعَلَى اَدْيَانِهِمْ وَعَلَى اَمْوَالِهِمْ اَلْفَ اَلْفِ اَلْفِ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللّٰهِ الْعّلِىِّ الْعَظِيْمِ. بِسْمِ اللّٰهِ وَبِاللّٰهِ وَمِنَ اللّٰهِ وَاِلَى اللّٰهِ وَعَلَى اللّٰهِ وَفِى اللّٰهِ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللّٰهِ الْعّلِىِّ الْعَظِيْمِ. بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى دِيْنِى وَعَلَى نَفْسِى وَعَلَى اَوْلاَدِى بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى مَالِى وَعَلَى اَهْلِى بِسْمِ اللّٰهِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ اَعْطَانِيْهِ رَبِّى بِسْمِ اللّٰهِ رَبَّ السَّمٰوَاتِ السَّبْعِ وَرَبِّ اْلاَرَضِيْنَ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ (بِسْمِ اللّٰهِ الَّذِى لاَيَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِى اْلأَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ ×3) بِسْمِ اللّٰهِ خَيْرِ اْلاَسْمَاءِ فِى اْلاَرْضِ وَفِى السَّمَاءِ. بِسْمِ اللّٰهِ اَفْتَتِحُ وَبِهِ اَخْتَتِمُ (اَللّٰهُ×3) اَللّٰهُ رَبِّى لاَاُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا (اَللّٰهُ ×3) اَللّٰهُ رَبِّى لاَ اِلٰهَ اِلاَّ اللّٰهُ. اَللّٰهُ اَعَزُّ وَاَجَلُّ وَاَكْبَرُ مِمَّا اَخَافُ وَاَحْذَرُ. بِكَ اَللّٰهُمَّ اَعُوْذُ مِنْ شَرِّ نَفْسِى وَمِنْ شَرِّ غَيْرِى وَمِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ رَبِّى وَذَرَأَ وَبَرَأَ. وَبِكَ اَللّٰهُمَّ اَحْتَرِزُ مِنْهُمْ وَبِكَ اَللّٰهُمَّ اَعُوْذُ مِنْ شُرُوْرِهِمْ وَبِكَ اَللّٰهُمَّ اَذْرَأُ فِى نُحُوْرِهِمْ وَاُقَدِّمُ بَيْنَ يَدَيَّ وَاَيْدِيْهِمْ (بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ قُلْ هُوَ اَللّٰهُ اَحَدٌ اَللّٰهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ ×3) وَمِثْلُ ذَلِكَ عَنْ يَمِيْنِى وَاَيْمَانِهِمْ وَمِثْلُ ذَلِكَ عَنْ شِمَالِى وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَمِثْلُ ذَلِكَ اَمَامِى وَاَمَامِهِمْ وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ خَلْفِى وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ فَوْقِى وَمِنْ فَوْقِهِمْ وَمِثْلُ ذَلِكَ مِنْ تَحْتِى وَمِنْ تَحْتِهِمْ وَمِثْلُ ذْلِكَ مُحِيْطٌ بِى وِبِهِمْ اَللّٰهُمَّ اِنِّى اَسْأَلُكَ لِى وَلَهُمْ مِنْ خَيْرِكَ بِخَيْرِكَ الَّذِى لاَ يَمْلِكُهُ غَيْرُكَ اَللّٰهُمَّ اَجْعَلْنِى وَاِيَّاهُمْ فِى عِبَادِكَ وَعِيَاذِكَ وَجِوَارِكَ وَاَمَانِكَ وَحِزْبِكَ وَحِرْزِكَ وَكَنَفِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ وَاِنْسٍ وَجَانٍّ وَسُلْطَانٍ وَبَاغٍ وَظَالِمٍ وَحَاسِدٍ وَسَارِقٍ وَسَبُعٍ وَحَيَّةٍ وَعَقْرَبٍ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَآبَّةٍ اَنْتَ اَخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا اِنَّ رَبِّى عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ حَسْبِىَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوْبِيْنَ حَسْبِىَ الْخَالِقُ مِنَ الْمَخْلُوْقِيْنَ حَسْبِىَ الرَّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوْقِيْنَ حَسْبِىَ السَّاتِرُ مِنَ الْمَسْتُوْرِيْنَ حَسْبِىَ النَّاصِرُ مِنَ الْمَنْصُوْرِيْنَ حَسْبِىَ الْقَاهِرُ مِنَ الْمَقْهُوْرِيْنَ حَسْبِىَ الَّذِى هُوَ حَسْبِى حَسْبِى مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِى حَسْبِىَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ حَسْبِىَ اللّٰهُ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِهِ اِنَّ وَلِيِّىَ اللّٰهُ الَّذِى نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِيْنَ وَاِذَا قَرَأَتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِيْنَ لاَيُؤْمِنُوْنَ بِالاَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُوْرًا وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوْبِهِمْ اَكِنَّةً اَنْ يَفْقَهُوْهُ وَفِى اَذَانِهِمْ وَقْرًا وَاِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِى الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى اَدْبَارِهِمْ نُفُوْرًا (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِىَ اللّٰهُ لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ ×7) (وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ ×3) وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
خَبَأْتُ نَفْسِىْ فِى خَزَائِنِ بِسْمِ اللّٰهِ اَقْفَالُهَا ثِقَتِى بِاللّٰهِ مَفَاتِيْحُهَا لاَقُوَّةَ اِلاَّ بِاللّٰهِ اُدَافِعُ بِكَ اَللّٰهُمَّ عَنْ نَفْسِى مَااُطِيْقُ وَمَا لاَاُطِيْقُ لاَطَاقَةَ لِمَخْلُوْقٍ مَعَ قُدْرَةِ الْخَالِقِ حَسْبِىَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

Untuk mengamalkan Hizib ini harus mendapat izin guru atau syeh. 
Allohu a'lam

No comments:

Post a Comment